دعم الأم المصابة باكتئاب ما بعد الولادة معنويًا من الزوج والأهل، وتشجيعها على زيارة الطبيب المختص وتلقي العلاج.
يُنصح أيضًا بوضع منشفة باردة على الثديين بين الرضعات. قد تساعدكِ المسكنات المتاحة دون وصفة طبية أيضًا على تخفيف الألم.
سوف يتعافى جسمك تدريجيًا ويعود إلى حالته التي كان عليها قبل الحمل.
شرب كمية جيدة من السوائل: تذكري أنك بحاجة إلى تعويض السوائل التي فقدها جسمك خلال الولادة القيصرية، لذا اشربي كمية مناسبة من الماء يوميًا.
استخدمي كريمًا مخصصًا لعلاج البواسير، أو دواءً تُدخلينه في فتحة الشرج يُعرف بالتحميلة يحتوي على مادة هيدروكورتيزون. ويمكنكِ الحصول على أيٍّ من هذين الدواءين دون وصفة طبية.
يجب التنويه، إلى أن أفضل طريقة لتحفيز انتاج الحليب، هي عملية مص الحلمتين من قبل الرضيع، لتحفيز انتاج الحليب من غدد الحليب.
سنتعرف فيما يأتي على أهم المعلومات حول العناية بالأم بعد الولادة:
وتتسبب قلة النوم في صعوبة التخلص من وزن المرأة بعد الولادة الزائد، وذلك نتيجة ارتفاع مستويات هرمون التوتر مما يعيق عملية حرق الدهون.
حمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة
من الطبيعي جدًا تغير حركة الأمعاء بعد الولادة لتُصاب المرأة بالإمساك، حيث يُنصح باستهلاك الخضروات التي انقر على الرابط تحتوي على الألياف أو شرب عصير البرقوق المفيد جدًا من أجل التخلص من الإمساك والحفاظ على صحة الجسم.
يجب على المرأة تجنب لمس الحلمتين لأن ذلك يحفز إدرار الحليب أكثر.
تقييم الوضع الصحي للطفل: ينصح بعمل تقييم طبي للطفل خلال جميع المراجعات الطبية، والتي تتضمن الكشف عن أعراض معينة، وتقييمها من قبل المختصين، وتشمل توقف الطفل عن الرضاعة، وظهور أعراض الاختلاج، وسرعة التنفس، وارتفاع أو انخفاض حرارة الجسم، واليرقان.
تستطيع المرأة أن تضع كمادات دافئة على الحلمتين للتخفيف من الألم قليلا.
هناك بعض التمارين التي يمكن البدء في ممارستها بعد الولادة الطبيعية مباشرةً، وأهمها تمارين البطن، ولكن هذا لا ينطبق على الولادة القيصرية، حيث لن تتمكن الأم من البدء في ممارسة هذه التمارين بعد الولادة مباشرةً، ويجب أن تتبع إرشادات الطبيب فيما يتعلق بالرياضة.